mathematique
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.

mathematique

sience maths
 
AccueilPortailGalerieDernières imagesRechercherS'enregistrerConnexion
Derniers sujets
» Seulement ici telecharger le film de la Planete des singes
لويس باستور Icon_minitimeJeu 8 Jan - 6:56 par anasinho

» cc un autre exam
لويس باستور Icon_minitimeDim 30 Nov - 6:39 par najlae

» lecon de philosophie
لويس باستور Icon_minitimeSam 29 Nov - 15:28 par najlae

» examen de phizik
لويس باستور Icon_minitimeSam 29 Nov - 15:21 par najlae

» aller les mec j'attend des reponses <3adil>
لويس باستور Icon_minitimeDim 16 Nov - 17:02 par zeoldyck

» طاقة الوضع الثقالية من انجاز الأستاذ السني مرفوقة بتمارين
لويس باستور Icon_minitimeSam 15 Nov - 7:43 par anas

» Question pour un champion
لويس باستور Icon_minitimeJeu 13 Nov - 18:40 par anas

» la video a etait expirait
لويس باستور Icon_minitimeJeu 13 Nov - 6:42 par moncef

» lol walo kolchi khsso ydkhlha
لويس باستور Icon_minitimeMer 12 Nov - 17:17 par anas

Mots-clés
Navigation
 Portail
 Index
 Membres
 Profil
 FAQ
 Rechercher
Partenaires
Forum gratuit



Tchat Blablaland
-29%
Le deal à ne pas rater :
PC portable – MEDION 15,6″ FHD Intel i7 – 16 Go / 512Go (CDAV : ...
499.99 € 699.99 €
Voir le deal

لويس باستور Voir le sujet précédent Voir le sujet suivant Aller en bas
Message Auteur
MessageSujet: لويس باستور لويس باستور Icon_minitimeMar 28 Oct - 6:39

" أهم ثلاثة ألفاظ عندي: الإرادة، العمل، الصبر "‏
لا يستطيع أحد من البشر أن ينكر دور العالم العظيم " لويس باستور" ... هذا العالم الذي ارتبط اسمه بتخفيف آلام البشر، والذي جعل من الإرادة والعمل والصبر، أهم ثلاثة أركان في حياته شاد عليها هرم نجاحه...‏

إن الإرادة هي التي تفتح أمامنا الباب، باب المهنة السعيدة الناجحة، والعمل يجتاز بنا العتبة في مرحلة يتحّتم فيها علينا الصبر والترقب ثم يُقبل النجاح متوجاً جهودنا الصادقة . كان الصبر على العمل، أهم مايتصف به، وصلابة الرأي أبرزمزاياه وقد تحقق في حياته قول " ماريو بوزو" في رواية " الـعـّـراب " "العظماء لا يولدون في العظمة إنهم يعظمون..." .‏
إن باستور لم يولد عظيماً بل صنع عظمته بإرادته وصبره، كتب عنه أحد معلميه ،يقول: " ... هو أودع رفاقه في الصّف وأصغرهم وأبعدهم عما ينّم عن مخايل النجابة وما يتوسم منه الخير" (1).‏

هذا مارآه معلمه في واقعه المنظور .. ولكن الواقع الممكن الذي صار إليه " باستور" من صنع إرادته ،كان جاداً في طفولته شأنه في صباه وكان ذا نهم للإطلاع لا يشبع، كثير اليقظة والتساؤل في سبيل المعرفة لدرجة أن أحد معلمّيه عنّفه لكثرة أسئلته قائلاً له: " دعني ياهذا أقول لك مرّة أخرى بأن عمل التلميذ ينحصر بالإجابة عن الأسئلة لابإلقائها.."!!‏

بين الوالد والمعلم :‏

كان والد باستور " دباغاً " أراد لابنه أن يكون مثقفاً أوفده إلى( باريس) بعد أن أنهى دراسته الإعدادية في ( أربوي) كي يتابع تحصيله في ( دار المعلمين) لكن المرض أقعده عن متابعة الدراسةهنا، وبعد أن تعافى أرسله والده إلى الكليةالملكية التي تخرج منهاعام 1840يحمل (_ليسانس) في الآداب وكان يدرس الرياضيات في الوقت ذاته وحصل بعد عامين على( بكالوريس) في العلوم التي أولع بهاحداً رغم عدم تفوقّه في الكيمياء التي صمم أن يكون ذا شأن فيها ،رغم نصيحة أصدقاء والده الذين قالوا ": ..يسوؤنا أن يضيع وقت ابنك سدىً في علم لا طائل تحته ولا جدوى...". ولكن الوالد كان يثق بكفاءةابنه، ويثق بما لديه من استعداد وجلد الأمر الذي دعاه ليردَّ على ناصحيه من الأصدقاء بقوله: " أستطيع أن اعتمد على ابني في حسن اختياره ولا ريب عندي أنه لن يختار إلاّ الأصوب..".‏

وحين شعر الفتى أن ثقة الوالد تهتز لضعفه في الكيمياء كتب إليه يقول: " ... عفوك اسأل ورضاك، أرجو منك أن تثق بي وأن تصبر علي سأكون عند حسن ظنّك بي كلّما ثابرت ألا بعض حلمك ياأبي .."(1).‏

تابع " باستور "منهج الدكتوراه في الكيمياء ( بباريس) بنشاط وذهب يعطى بعض الدروس اليومية كي يكسب نفقاته الخاصة ويُتابع تعليمه وراح يقنن في طعامه وشرابه ووقوده حتى يوفر على ذويه وكثيراً ما عضّه الجوع .. كتب عن هذه الفترة من حياته يقول: " ... كان الجوع يشتد بي كان الصداع من الناحية الأخرى يلم بي على أعنف مايكون وهكذا كان الألم يمحو الآخر أو هكذا كان يخيل إليّ يُنسيني الصداع وطأة الجوع..".‏

كان لأستاذه في الكيمياء أثره البالغ في تقدّمه في هذا العلم . دفعه الإعجاب إلى أن يتحدث لوالده عن هذا الأستاذ بقوله :" ..فهو استاذ موهوب حقاً، وهو ليس عالماً فحسب، بل شاعر كذلك، يثير حب الاستطلاع في سامعه إلى أبعد حدود الإثارة،ويُلهب الخيال بلفظه الأنيق وبيانه المجنَّح "(2).‏

كان من أثر هذا الأستاذ أن بدأ الطالب ( باستور ) يُجهزّ أُطروحتين للدكتوراه في هذا العلم ...‏

بدأت أخباره تصل إلى والده الذي قال :" ... تهلّل كلُّ مَنْ في الدار لأنبائك السارة فنحن أعجز من أن نحكم على أطروحتك، ولكننا نستطيع أن نحكم على خُلقك وأنت من أرضيتنا يابني باجتهادك.."(3).‏

باستور وحقيقة اصل الحياة:‏

تقدم باستور نحو النجاح العظيم باجتهاده الذي أرضى والده بينما تخلف رفاقه فحسدوه،وبدأ كثيرُ منهم يصوب إليه سهام الغيرة.. ولكنه تابع بكل جهده اكتشاف لغز الحياة والموت .. قال :" ارجو أن أوفق في خطواتي قريباً بالإجابة عن سؤال الأجيال بألا يستغرق طويلاً بحث هذا الموضوع الشائك خاصة أن الناس يؤمنون بأن الحياة تنشأ تلقائياً من مادة ميته حسب مقولة ( أرسطو) الشهيرة " الحياة تنشأ من جسم رطب يجف أوجسم جاف يرطب.."‏

وذكر " فرجيل" شيئاً قريباً من قول " أرسطو حين قال: " إن النمل ينبثق إلى الحياة من جيفة ثور". وأمام ثبات واستقرار هذه القناعات المسبقة الجاهزة في عقول الناس حوله، كان عليه أن يتجرأ على هذاالإيمان القديم وأن يستعد في الوقت نفسه كي يتحّمل رشقات سهام المؤمنين به لأن أكثرهم علماً كان اشدّهم انتقاداً ،وتطاولاً عليه إلى حد أن نعتوه بالمشعوذ والمهرّج ..‏

وحين أعلن بعض العلماء من معاصريه للنّاس صحة الخلق التلقائي الذي قال به أرسطو.. ابتسم " باستور" وقال لزوجته ماقاله لأبيه في رسالة: " التجارب بعيدة عنهم كل البُعد ،أما ما يقولونه عني فلا قيمة له عندي ولاشأن وعلى رجل العلم أن يفكر بما سيُقال عنه في الأجيال المقبلة لا بالتجريح أوالمديح الذي يُغدق عليه في حاضره ..".‏

وقد وصل الجدل حول أصل الحياة إلى لجنة أقرّت رأي باستور الذي يقول بأن الحياة وحدها تستطيع أن توجد حياة أخرى وهكذا انتصر باستور حين توصل إلى اكتشاف حقيقة أصل الحياة فصار عميداً لجامعة العلوم في (ليل).‏

باستور .. وحفظ الحياة:‏


حين دخل المجمع العلمي الفرنسي كان الفيلسوف ( رينان ) على رأس هذا المجمع رحّب بالعالم الجليل فقال: " إنّنا نرحب بك أجمل ترحيب وأحرّه فأنت مُقبل إلينا فوق كل شيء بأمجادك وعبقريتك ونبوغك وبشهرة مستفيضة من الاكتشافات الرائعة فأهلاً بك وسهلاً..".‏

كان ضعيفاً حين احتفل العالم بعيده السبعين فأناب ابنه في قراءة خطابه الذي جاء فيه ..: " .... ماأعظم سعادتي عندما أراكم، عندها أعتقد اعتقاداً جازماً بأن العلم والسلام سينتصران على الجهل والحروب ورغبتي إليكم إلاّ تأذنوا لبعض ساعات اليأس التي تمرّ بهاالأمم، أن تثبط عزائمكم ،وليكن لكم إيمان بأن الأمم ستتعلم أخيراً كيف تتحّد لا للخراب والدمار ولكن للتعاون الوثيق، وأن المستقبل ليس للمنتصرين الغزاة بل لمنقذي الإنسانية وتخليص الجنس البشري ...".‏

عام 1895 قال: " .. معذرة لا أستطيع.." حين قدّموا له كأس حليب ..‏

وهكذا ودع الحياة واحد من أعظم الرجال الذين أنجبتهم فرنسا، رجل سخّر العلم لنفع الإنسانية...‏

وليس هناك ماهو أعظم من التكريم الذي لاقاه العالم الكبير رجل السلام والإنسانية، الذي ارضى والده ( الدباغ) بالجهد والعمل المتواصل الأمر الذي جعله يصنّف في مكان متميزّ بين المئة الأوائل في تاريخ البشرية..‏

The-King
The-King




Age : 31 Date d'inscription : 15/10/2008 Messages : 18 Localisation : fes

Revenir en haut Aller en bas
MessageSujet: Re: لويس باستور لويس باستور Icon_minitimeSam 1 Nov - 10:44

حسن تنظيم موضوعك
lol! What a Face
anasinho
anasinho




Age : 31 Date d'inscription : 14/10/2008 Messages : 20 Localisation :

Revenir en haut Aller en bas
لويس باستور Voir le sujet précédent Voir le sujet suivant Revenir en haut
Page 1 sur 1

Permission de ce forum: Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
mathematique :: 

الثقافة والعلوم العامة

-